عنفوان
شهادةٌ أفتخر بها
وصدقيني أنني أقولها بكل فخر ومن يعرفني يعلم جيداً ما هي علاقتي مع الأنثى ( أم – أخت – زوجة - بنت )
من لا يهب وقته وماله ويغدق عليها عطفه وحنانه فلا أقول إلا أنه قد حرم نفسه من خيرٍ عظيم..
والرسول صلى الله عليه وسلم أوصى من جاءه يستأذنه للجهاد بأن يُجاهد في أمه ( الزم رجليها فثم الجنة ).
وكذلك أوصى من له بنات فأدبهن وأحسن تربيتهن كن له حجاباً عن النار.
فأي خيرٍ بعد هذا..
فالأنثى لابد لها من عضيد كا أب أو أخ أو زوج فهي مهما كانت من القوة إلا أنها أحياناً كثيرة بحاجة إلى من يسندها ويقف معها.
ناهيك عن وفاء الأنثى لمن يداري مشاعرها ويحس بها ويتلمس حاجتها
فهي لاتنسى ذلك هذا غير الأجر من الله سبحانه..
وهذا واجب يمليه علينا الدين والتربية
تقديري لكِ،،،