سمعت بعض القصص عن محور موضوعك ،
وهو إما تمادي من المرأة في ضل غياب الزوج ،
وإما إستدراج من المرشد و استغلال العاطفة ،
يجب على الزوج إن كان على قيد الحياة أن يتولى السؤال عن ابناءه و يجنب محارم بيته تلك المخاطر ، إلا إن كانت الغيرة ميتة فهذا أمر آخر !
وإن كان الزوج غير متواجد لسبب او لآخر فيتولى ذلك أحد اولياء امرها .
وتحذر اشد الحذر من ضعاف النفوس الذين همهم إشباع رغباتهم على حساب أذية الغير .
كفانا الله شر من أراد بنا شر .
~