هي الحقيقة ودائما هي مؤلمة وخاصة لكل متمصلح أو من يتبع هذه السياسة
أقولها وبكل ثقة نعم هم كثير والضحية مواطن يقف أمام الأبواب وكأنه يتسول .
واذا قابل من يسمى مسؤول فكأن على رأسه الطير أو كأن أرجله تحتها نار حارقة
نعم أخي الكريم ليس الكل على تلك الشاكلة ولكنهم الأغلب فماذا ننتظر ؟؟؟
الكل أنا ... أنا أما مصلحة المواطن فأصلا ليست في قاموس حياته .
نحن نضحي بأوقاتنا ومشاغلنا لنكتب عن حقيقة خاف الكثير من ذكرها
ألا وهي حق كل مواطن على هذه الأرض فكما عليه واجبات له حقوق أيضا .
أمن البلد وراحة مواطن وعدل بين الناس وعدم التهميش وسماع الأراء هي
مطلب بل مايعمل له الجميع .