انا اجزم ان ابتعاث المراهقين التافهين في هذا الزمن سبب للالحاد والعربدة وممارسة الزنا والتخلف
مظاهر لم نكن نعرفها باتت اليوم تخرج بدون حرج
يكفي مصطلح التحرر الجنسي والتحرر الديني الذي انتشر منذ سنتين
حتى البنات تخلفوا وانحرفوا واصبحن شاذات فكريا ومنهزمات ثقافيا ومقززات مزاجيا
راحو الطيبين اصحاب العزة والافتخار بالذات
وظهر لنا عبيد استهلاكيون للملاحدة والصليبيين ينتحرون في اخر المطاف او يملؤن اماكن التاهيل النفسي
طوبى للغرباء فعلا
وتبا للهالكين المتكبرين