هلا بالقدير / البكيراوي ..
شارع التحلية سواء في الرياض أو حتى جده
آعطوه الشباب كاريزما خاصة فيهم .. بما يتناسب مع توجهاتهم وأفكارهم ..
وخاصة بتلك الجلسات ومحلات الكفي المنتشرة فيها ..
وأصحاب تلك المحلات .. تماشو مع أفكارهم .. بما يتناسب مع طلباتهم
مثل الكفي والموكا والمشروبات المثلجة والمرطبات وغيرها من المأكولات الخفيفة ..
وحتى من يقدم الخدمات لهءلاء الشباب تماشى مع موضتهم بالتسريحات الغريبة .. واللبس والكلام ..
وربعنا آمدحه بس ومستعد يبيع عمره ويدفعه لك ..
وهذا مايطبقه أصحاب المحلات المنتشرة بشارع التحلية وخاصة أنه
ركز على فئة معينة لمص الجيوب من خلال تقديم خدمات بأبسط التكاليف ولكن
بالجوو الذي يريدونه ..
لو ذهبت مثلا الى سوق شعبي أو شارع شعبي سواء بالرياض
لن تجد شاب أو صبيه يأتون لذلك الشارع ..
وربما يستهوي كبار السن أو المهتمين للشعبيات ..
كمثال ..
آنظر الى محلات الحلاقة ..
كيف فن التسويق عند الآتراك ..
بالرغم من أنهم لك الكرامه والمشاهدين آوصخ من البنقال
ولكن كشكل وسوالف وترحيب بالضحية المستهدف
وكأس قهوه تركي آستطاعو أن يصنفر وجهه بمستحضرات من ابو ريالين
ويأخذ منه مقابل ذلك مائة ريال ..
وربعنا رحووم وعطووف ومستحيل يفاصل أو يعترض ودفيع بنفس الوقت ..
وهذا ماجعل الآجانب يتماشون مع رغبات الشعب بمختلف آجناسه وآعماره ..
لذلك لا تستغرب ..
وآنصحك بمكان في شارع التخصصي
آسمه مطعم الديوان ..
جلسة شعبية وسط تراث الآباء والآجداد وسط آجواء خيالية
ووجود الشعبيات من قهوة سعودية وتمر وحنيني وقشد وكليجا
ومأكولات شعبية من قرصان وجريش ورز
وسط آجواء خيالية تحت رذاذ صناعي وكأنك وسط الصحراء ..
جرب وبتدعي لي ..