قرأت المناظرة الأولى ، يغفر لهم ضعف البدايات ، و تشكر لهم روح المبادرات ، وكان هنا شد وجذب ، وعنف لا يبرر ولا يقبل ، وشخصنة لا تليق . وفق بعضهم بالحروف ، ولم يوفق بعضهم بالغلظة والشدة بغير مكانها . رأي باختصار على ما صار .