عندما طُرح الموضوع الذي يحمل فكرة المناظرة من الأخ تركي ظننت أن المناظرة ستكون بموضوع محدد وكتبت بعد المناظرة الأولى أن هناك شخصنه والفاظ قاسية لايستفيد المتلقي منها شيئاً إللا زيادةً بالشحن النفسي ومن ثم ننام على ماقيل وتأتينا بمناماتنا (تدرون إني لاحقن أثنين من المتناظرين بملاس من شدة تأثري بالمناظرة الأولى مع إني من زمان ماشفت الملاس وقمت الصبح رايحن لدوام وانا معصب) لوكان للمناظرة موضوع و يدرس من قبل المتناظرين لخرجنا على الأقل مانختزل عيالنا بعدها أذكر موضوع للأخت الدبلوماسيه كان عن ( كيفية اختيار شريك وشريكة حياتك بواقعنا الحالي) مادري وين راح ووش صار عليه أقول لو يناقش بمناظرتكم ولو لمجرد نقاش او كلٌّ يدلي بدلوه ليس المهم أن نخرج بمحصله متبلوره ولو خرجنا برؤوس اقلام لكان أصبحت تلك المناظره قد اهدتنا وهدتنا إلى بداية الطريق نعلم أن الأعضاء المتناظرين ليسوا متخصصين ولكن مروا بتجارب عمليه أو مرأية أو مسموعه . طرحت هذا الموضوع للأخت الدبلوماسية كمثل . وللا كان تبونها كما الآن هي قائمه حطوها العصر علشان يمدينا ننام وحنا ناسين ولانختزل ناس نايمين بجنبنا