ندى
المُشكلة
ليس التفريق بين الفزعة والإختلاف مع وجهة النظر .
المشكلة
تكمن في من يعتبر عدم الإتفاق مع وجهة نظره
فزعة أو حمية للطرف الآخر كنوع من الفهلوة إذا
كان الحديث بين بين مجموعة أطراف ! !
إما
(الفزعة والحمية) كـ صفة فهي موجودة
ومُتغللغلة بالنفس البشرية ومن أبسط
صورها تغلّب العاطفة على العقل وعدم
الإلتزام بالموضوعية بمفهومها الصحيح
ولو تتبعنا التاريخ لوجدنا ما يرجح قولي
دمتي بخير