اقدع غـلآه بمًهجتـي واتقهٍـواه واعِن له لهفٌة واسوَق الركٍايـب واروِى قراحُه لا تذكًرت واضماٍه ويشّب فيِّ مُن التوجُـد شبايٍـب ليتُه بعد ماحطَ في القلْب مركٍـاه يمٍطر بمزَنٍ مثل وبّل السحاِيـب