الحُطيئه كان سيولم بأحد أولاده لضيفٍ طرقهم ليلاً و لم يجد شاة و بعيراً ليقدمه لضيفه , و قبل أن يُقدم على هذا بلحظات لمح على مورد الماء حمرا وحشيه فـ انقذته من الإقدام على ما نوى فعله ^ كأنها ضرب من خيال !