اقتباس: هل الأخ لايعرف من امامه بالبيت او في الاجتماعات اخت او اخ معقوول ! كذلك تقول تحت مبداء القناعه .. الاغلب هنا اذا ما اقتنع هل المنطق ذكر ام انثى كيف تريده ان يقتنع بالحوارات قادماً .. هلا بالعمدة .. الأخوه الشخصية .. وفق آجواء شخصية .. تختلف عن الآجواء الأخوه العامة .. في مكان عام .. يعني مثلا انا آآمون على آخوي أو آخوي أو لد عمي أو ولد خالي .. وعارف طبعه الشخصي .. سواء بالحوار معه أو بالمزح معه أو حتى بالجد .. ويجمعنا عدة مصالح منها القرابه وصلة الرحم وغيرها .. وهذا ينطبق يمكن بين الزملاء والاصدقاء .. لكن في مكان عام .. وانا آآتعامل مع شخص مجهول من خلال حروف .. انا لا ابحث عن سيرة من يكتب الحروف الشخصية .. بل آبحث عن ما بداخل تلك الحروف .. اللتي يمكنني أن آتعامل معها وفق رؤيتي وبمشاركة الجميع بارائهم .. حول الفكرة أو الحدث أو الطرح .. سواء آختلفت مع تلك الحروف أو أقتنعت أو تداخلت للتصحيح أو للفائدة أو لزيادة معلومة .. وكل ذلك يدخل تحت النقاش والحوار الأخوي .. وينتهي بنهاية المناسبة في تلك الحروف .. لأننا نتعامل مع عدة معرفات هي بالنسبة مجهوله لنا .. ولكن نحن تعاملنا ينصب مع تلك الحروف وماتحويه .. اللتي يمكننا أن نقتنع فيها أو لا .. ولكن لا نفرض قناعتنا الشخصية .. لأن غيرنا له حق أن يطرح قناعته اللتي يمكن أن نقتنع فيها أو نصححها أو نتوافق معها أو نتعارض معها .. ولذلك .. لا يكون قناعتي تنصب على المعرف كاآسم .. فقط .. ويكون همي شخصنته ومعرفة من وراء ذلك المعرف .. كثير من الكتاب والآدباء .. والصحفيين والمحللين .. كانت بداياتهم تحت اسماء مستعارة .. لأنهم يتعاملون مع شرائح المجتمع بكافة اصنافه كسرد للآحداث .. أو طرح رؤيه معينة للنقاش .. وهذا ما اقصده .. بأننا لا نتعامل .. مع آسم الكاتب .. ووش يأكل ووش يلبس .. والآ هل هو ساكن بشقه مستأجره أو بقصر مساحته 5000 متر .. ونشغل أنفسنا .. باشياء شخصية .. لا تعنينا ..
.. ؟؟؟