سلخير أكره المقدمات لكن ليس دائماً، وعموماً تعتبر الجملة السابقة ( مقدمة ) ! ماعلينا ... تصفحت موضوع المنطق وكنت أحسبه يتحدث عن المنطق الذي يعطي للعقل حدود معينة ليتحرك من خلالها وتختلف تلك الحدود باختلاف مشارب الأشخاص ، وهذا على افتراض أننا نحن من نقوم برسم حدود المنطق لأنفسنا وليست مُرسومة مسبقا ! برضوه ماعلينا ... تسع صفحات للموضوع بلا موضوع منطقي يستحق توالد المتصفح لكن حب ( الثرثرة ) كما أحبها الآن وسوف أمارسها بعد قليل هنا و تعلق البشر في كشف المستور ومعرفة الأسرار يُعزز من رغبة ( الثرثرة ) ! مرة ثالثة ماعلينا ... وإلى ثرثرتي سأنطلق ؟! لا علم عندي عن هوية وشخصية المنطق وذاك في الأصل أمر لا يعنيني ، ولكن أعلم بأمر ( مشقاص ) من واقع الإطلاع على مبنى البنتاغون وأعني بذلك الإدارة بأقسامها المخفية التي لا تظهر إلا في حالتين ، الأولى: أن تكون عضوا من أعضاء الإدارة ، والثانية: أن تكون لك علاقة صداقة مع أحد الإداريين يفشي لك بما يدور هناك !! ما أعلمه هو أن المُعرف - مشقاص - معرف وهمي أو معرف سبيل أو وقف ، في الحقيقة لم أجد قالب مناسب لتعريف به كما يجب لكن سوف أشرح دور هذا المعرف الذي ربط بالعضو - المنطق - وعليكم أنتم أختيار التعريف المناسب . مشقاص: معرف صنعته إدارة المنتدى لتتجاوز مسألة الإحراج الناجمة عن إدارة القسم من حذف ونقل وإغلاق وممارسة الوصاية في بعض الأحيان على الأفكار ، الكل يعلم بأن العضو عندما ينتقل إلى خانة الأخضر تزداد اللغة الصفراء عليه وتكثر الحزازيات ويقل معدله التراكمي في القلوب ، وهذا الأمر طبيعي جداً ويحدث لكل شخص مسؤول ، أعود إلى - مشقاص - المعرف الذي يشترك في إدارته أكثر من عضو من أعضاء الإدارة لمتابعة خط سير القسم ، وليس أي عضو من أعضاء الإدارة بقادر على الولوج بمعرف - مشقاص - فقط اسماء معينة تشاهد بعض التجاوزات أو ما لا تستسيغه بغض النظر عن القوانين ثم تُبدل جلدها بجلد ( مشقاص ) وتحذف وتعدل وتغلق ... الخ ! فتحافظ على صورة الإداري الذي بدل جلده ! نأتي الآن إلى العضو- المنطق- الذي قد يكون هو ايضا من صناعة ( الإدارة ) ؟! وماتفعله إدارة المنتدى من صناعة المعرفات ليس بأمر جديد على عالم المنتديات ، الكل بلا استثناء يصنع معرفات لأغراض مختلفة من أهمهما تحريك وإثارة الموقع أو قسم بعينه ! انتهت ثرثرتي ! وهي بلا شك دون قيمة تذكر ، فقط مجرد ( تعلل )
- لست طمساء كما يشتهون وإني عليهم علهاء . - أسكن جوسقا من الفصحى ، والفصحى قوتي ولكني أحب أن اقتات الضحك بالهجة المحلية - مترعة بلوائثٍ متضادة - يصحبني في مُعرفي .. قريني !