[وَ مَـآذَآ بَعْدّ ♛]

السلام عليگم ورحمة الله وبرگاته ...

مرحباً .. اهلاً .. و سهلاً ... ♡

مساگم الله بالرضاء والعافيه

فگون الانسان معافى في بدنه مُحققاً رضاء ربه راضياً عن حاله

فهذه أگبرْ نعماً قْلّ من ينعم بها وندر من يشكر ...

~ اليوم الجمعه الموافق 20 من ربيع الاول 1434

كنت اتصفح جريدتي المفضله جريدة الجزيره في قسم (( جدد حياتگ ))
صفحة ( 23 )

فرأيت الدگتور الفاضل والعزيز خالد المنيف قد اقتبس مقاله بسيطه
للگاتب القدير مصطفي صادق الرافعي
من كتابه وحي القلم جزء 1
ص35

ويقول فيها

اقتباس: الا ما اشبه الانسان في الحياة بالسفينة في امواج هذا البحر ! ان ارتفعت السفينة ، او انخفضت ، او مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل مما حولها . و لن تستطيع هذه السفينة ان تملك من قانون ما حولها شيئا ، و لكن قانونها هي الثبات ،و التوازن ،و الاهتداء الى قصدها ،و نجاتها في قانونها فلا يعْتِبَـنَّ الانسان على الدنيا و احكامها ،و لكن فليجتهد ان يحكم نفسه

اعجبتني گثيييررر

هنا فيها تشبيه رائع لتقريب الفگره*...
وسهولة تناولها وتعاطيها ومن ثَمَ تطبيقها

نلاحظ گثيراً في زماننا هذا من يتأثر بمن حوله واقصد هنا التأثر السلبي الذي يؤدي بالانسان إلى تدني مستوى شخصيته وذاته واسلوبه وثباته ...

دعونا اگثر ثباتاً ...
فالأمواج تتعالى شيء فشيء ...
فإما تصنع منّا بحّارين ماهرين ...
او حطام سفينة في القاع ,


اعذروني على ضعف الطرح گوني متعبه بعض الشيء
ولگني متأگده ان قوة الطرح في الاقتباس تُغني ....


تحياتي اسجلها لگم يَ افاضله ....