عُذْرَآً أَيُهَا القَلْبْ المسكينْ قَدْ خَذَلتكَ ؛ وَ لَمْ أَسْتَطِع أنْ أَحْمِيكَ مِنْ أَنيابِ الفَقْد كَيْ لَآتُؤلمكْ. سَـ أُرَتِبْ أَحْزَآنَنآ وَأُصَفْصِفُ الأَحْرَفْ كَيْ نَتَنَفَسْ / نَحْيَا أَنَا وَ أَنتْ.