بعيدا عن الدراسات والاستنتاجات.
الاسلام حينما أجاز التعدد لم يجعل له سببا.بمعنى إذا أراد الزوج أن يتزوج بأخرى لايشترط عليه أن يكون هناك سببا لهذا الزواج.كمن يبحث عن عيوب زوجته الأولى أو قد يبحث عن مبررات ذلك الزواج. أو قد تفهم الزوجة أن زوجها تزوج عليها بأخرى بسبب عيب فيها.وهذا ليس صحيحا.
إلا أن الله سبحانه حينما أجاز التعدد قال (فإن لم تعدلوا فواحدة..).فالرجل أعلم بنفسه هل يستطيع أن يعدل بين نسائه أم لأ.