كمواطن اقدم شكري وتقديري للدكتور ابراهيم الثويني ، وللأخصائية ريم العيوني ، ومركز قدراتي، على هذا الانجاز التوعوي والذي يعتبر بادرة طيبة من نوعها في منطقة القصيم ،
واحجب شكري تماما عن بعض المتطفلين الذين حضروا كزوار (( لمجرد الترزز واستعراض الغتر مقاس 85 ، )) واستغرب صراحة من سبب دعوتهم او حضورهم ، في حين ان الأمر لايعنيهم تماما ، يعني مستشفى النفسية الذي يمنع فتح ملف لأي طفل ايا كانت مشكلته ، وش دخله بمثل هذه المناسبات ؟؟؟؟؟ .