مهما يُحاول المفسدون قتل الحقيقة فسوف تبقى شاهد على فضائح
البشر على الأرض التي أكرمنا الله فيها .
إنهمرت ماء السماء لساعات فكانت الحقيقة كشمس النهار وضوء القمر
في طرقات أصبحت كفيضان نبينا نوح ، مع ريح لم يصمد معها كذب البشر
يامسؤلين حاسبوا أنفسكم قبل الندم والحسرات قبل دعوات المظلومين
والمقهورين فإن أبواب السماء سوف تنفتح لها لتنزل عقوبة الرب الأعلى .
المناخات والأجواء في جميع دول العالم في تغير كبير جداً ومُخيف
فمهما تصل الحرارة في بلادنا إلى الخمسين درجة ، فإن أمطار السماء
أيضاً في إزدياد كبير مهما مع مرور السنين .