عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-13, 03:04 pm   رقم المشاركة : 101
الكُميت
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الكُميت غير متواجد حالياً

كل شوي وقلت إيران ومادري شو
والحين وقفت على تحريف القرأن وان قرآن الشيعة غي
أنت يا أخي في أي قرن عايش
تفضل:
:
١ ـ يقول الإمام الشيخ الصدوق ، محمّد بن علي بن بابويه القمي ، المتوفّى سنة ٣٨١ ه‍ في كتاب ( الاعتقادات ) : « اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة .. ومن نسب إلينا أنّا نقول إنّه أكثر من ذلك فهو كاذب »

2ـ ويقول الإمام الشريف المرتضى ، عليّ بن الحسين الموسوي ، المتوفّى سنة ٤٣٦ ه‍ في ( المسائل الطرابلسيات ) : « إنّ العلم بصحّة نقل القرآن ، كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام ، والكتب المشهورة ، وأشعار العرب المسطورة ، فإنّ العناية اشتدّت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ‎؛ لأنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتّى عرفوا كلّ شيءٍ اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ؟!

3 ـ ويقول الإمام الشيخ الطوسي ، محمد بن الحسن ، المعروف بشيخ الطائفة ، المتوفّى سنة ٤٦٠ ه‍ في مقدمة تفسيره ( التبيان ) : « المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمعٌ على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى رحمه‌الله ، وهو الظاهر من الروايات ، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيءٍ من موضع إلى موضع ، طريقها الآحاد التي لا تُوجِب علماً ولا عملاً ، والأولى الاعراض عنها وترك التشاغل بها ، لأنّه يمكن تأويلها ، ولو صَحّت لما كان ذلك طعناً على ما هو موجودٌ بين الدفّتين ، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لا يعترضه أحدٌ من الاَُمّة ولا يدفعه »

4-ويقول الإمام الشيخ الطبرسي ، أبو علي الفضل بن الحسن المتوفى سنة ٥٤٨ ه‍ ، في مقدمة تفسيره ( مجمع البيان ) : « ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فانّه لا يليق بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمعٌ على بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً ؛ والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضى ، واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء »

5- ويقول الإمام العلاّمة الحلي ، أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهر ، المتوفّى سنة ٧٢٦ ه‍ في ( أجوبة المسائل المهناوية ) حيثُ سُئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند أصحابنا أنّه نقص منه شيءٌ ، أو زِيد فيه ، أو غُيِّر ترتيبه ، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟
فأجاب : « الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يُوجِب التطرّق إلى معجزة الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم المنقولة بالتواتر »

6- ويقول الإمام الشيخ البهائي ، محمد بن الحسين الحارثي العاملي ، المتوفّى سنة ١٠٣٠ ه‍ ، كما نقل عنه البلاغي في ( آلاء الرحمن ) : « الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظٌ عن التحريف ، زيادةً كان أو نقصاناً ، ويدلّ عليه قوله تعالى : ( وإنّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) وما اشتهر بين الناس من اسقاط اسم أمير المؤمنين عليه‌السلام منه في بعض المواضع ، مثل قوله تعالى ( يا أيُّها الرسولُ بَلّغ ما أُنْزِل إليكَ ـ في عليّ ـ ) وغير ذلك ، فهو غير معتبرٍ عند العلماء »

هذا غيض من فيض لقليل جدا من علماء الشيعة ورأيهم في كتاب الله المنزل والذي هو موجود لدى جميع المسلمين .
ولا تزايد علينا في الحكي
يا أخي أنت للحين عايش على الأكاذيب اللي انترس بها راسك عن الشيعة
بس حبيت أقول لك شغلة:
احنا الشيعة العرب شيعة قبل الفرس بكثير الكثير الكثير، وإذا هم شيعة فبفضلنا بعد الله تعالى.
والحين لا تتهرب من آية الوضوء
طول عمرك تغسل رجلك وألله أمرك بمسحها يا شيخ.







التوقيع

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
رأى المجنون في البيداء كلبا=فجر له من الإحسان ذيلا
فلاموه على ما كان منه=وقالوا لم أنلت الكلب نيلا
فقال لهم دعوه إن عيني=رأته مرة في حي ليلى[/poem]

رد مع اقتباس