حـقـيـقـة أنـا مـع هـذا الـنـظـام وأيـضـاً لا بـد مـن الـتـركـيـز على لـوحـات الـمركـبـات
لأن الـبـعـض لـه تـلاعـب فـي هـذه الأمـور .
وفـي نـفـس الـوقـت أنـا ضـد هـذا الـنـظـام فـي طـريـقـة تـخـفـيـه وكـأنـه يـتـصـيـد
الأخـطـاء ويـقـتـنـص الـفـرص وهـذا قـمـة الـخـطـأ ، لأنـه تـثـقـيـف وتـنـبـيـه لـلـبـشر
بـلـوحـات إرشـاديـه مُـكـثـفـة .
أمـا مـسـألـة مُـضـاعـفـة الـمـخـالـفـات فـفـيـهـا كـلام كـثـيـر