عرض مشاركة واحدة
قديم 13-07-13, 04:55 pm   رقم المشاركة : 162
عاشق الخير
عضو مميز
 
الصورة الرمزية عاشق الخير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : عاشق الخير غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكُميت 
   لماذا لا يستطيع نشره يا أخي الكريم
المفروض أن الواثق من نفسه وعلمه وعقله وموقفه لا يهتم بما وراءه ولا أمامه
لماذا لا ينشر ويفيدنا عله يخرجنا من الضلال الذي نحن فيه.
أتمنى أن توصلني إلى هذا العالم النحرير وأكون لك من الشاكرين


بالتاكيد ايها الكميت
الواثق من عقله و علمة و فكرة لا يحتاج للكذب و التدليس وادعاء المناظرات
لبيان صحة عقيدته الفاسدة ...

بالتاكيد لا يمكن لعاقل او حتى ساذج يمتلك قليلا من فكر يصدق
ان هناك من يمتلك دليلا من أكبر أئمة الروافض يعترف فيه ببطلان عقيدتهم ثم لا ينشره او يحتج به ..



اذا

لنعود قليلا لكتاب المهاترات ( اقصد المراجعات )


كذلك كتاب المهاترات للكاذب عبدالحسين وهو يدعي ان كتابة هو عبارة عن مراسلات بينه وبين شيخ الازهر سليم البشري الذي اقر في اخر رسالته ببطلان عقيدة السنة وان مذهب الشيعة هو الصحيح ..

ايها الكميت 65 رسالة من شيخ الازهر لهذا الكاذب .. كما يدعي
ثم يأتي بعد وفاة شيخ الازهر ب 20 سنة ليخرج كتابة المراجعات
خاليا من صورة واحده لرسالة من 65 رسالة يدعي امتلاكها ..

فاي عاقل سيصدق هذا الدجل ..


اي عاقل سيصدق امتلاك رافضي ل 65 رسالة من شيخ الازهر .. شيخ الازهر في وقته
ثم لا يستطيع توثيق كتابة بصورة واحده منها ..


اي عاقل سيصدق بان شيخ الازهر يقر ببطلان عقيدة السنة و صحة عقيدة الروافض ثم يعيش حياته كلها سنيا ويموت سنيا .. فاين اقراره وقناعته !!1

اي عاقل ينتظر بعد موت شيخ الازهر 20 سنة ليدعي فجأة انه قد راسله وناظرة و بين له بطلان عقيدة اهل السنة ..


وابشرك يا كميت

ان علماء السنة من الالباني شيخ المحدثين رحمه الله الى علماء هذا الوقت ومنهم الشيخ عثمان الخميس .. قد وفقهم الله لبيان كذب كاذبكم ودجله و افتراءه في هذا الكذاب .. وقد اظهروا من عيوبه و دجله ما جعل الروافض انفسهم يتحاشون ذكر هذا الكتاب ..

ويقول الإمام الألباني – رحمه الله تعالى " كتاب المراجعات للمدعو عبد الحسين الموسوي الشيعي محشو بالأحاديث الضعيفة والموضوعة في فضل علي – رضي الله عنه - مع كثير من الجهل بهذا العلم الشريف [ يعني علم الحديث ] والتدليس على القراء والتضليل عن الحق الواقع بل والكذب الصريح مما لا يكاد القاريء الكريم يخطر في باله أن أحدا من المؤلفين يحترم نفسه يقع في مثله " .

ويقول الشيخ عثمان الخميس في محاضراته ( موجوده باليوتيوب ممكن تفيدك ) وقفات مع كتاب المراجعات
(( أيها الشيعي : إن صاحب الحق لا يحتاج إلى الكذب لبيان حقه وإقناع الناس به وخير مثال على هذا سيرة نبينا وسيدنا ومولانا وحبيبنا محمد – صلى الله عليه وسلم- فإنه لم يؤثر عنه كذب قط ، وصاحب الباطل دائما يكذب ليموه ويدلس ويخفي باطله بأكايب منمقة مرتبة وهذا واقع كل من قرأت لهم من علماء الشيعة الذين صنفوا كتبا يناقشون فيها الصراع بين الشيعة والسنة والخلاف بينهما ))


ان كنت عاقلا وواثقا من عقله و فهمك و تفكير فاسال نفسك

لماذا اخرج الكاذب كتابه خاليا من اي نوثيق ا 65 رساله
بل خاليا من اسلوب شيخ الازهر نفسه وهو يقر بذلك في مقدمة كتابة فيقول
(( وأنا لا أدّعي أن هذا الصحف تقتصر على النصوص التي تألفت يومئذ بيننا, ولا أن شيئاً من ألفاظ هذه المراجعات خطّه غير قلمي» وأضاف إلى ذلك فضيحة أخرى بقوله: «مع زيادات اقتضتها الحال ودعا إليها النصح والإرشاد ))


شاكر لك اخذ قسط من التفكير للرد قبل الرد ...







رد مع اقتباس