السلام عليكم ورحمة الله
أيها القوم أمة محمد فليبارك الله بكم على الردود جما ورائعه بحد ذاتها .
هذا الرد الجميع زمن الغرباء والكميت ونسيم الشمال وفتاة غير وقلب أبيض وعذرا أن نسيت أحدا ما :
هذا الرد للجميع ليفهم مقصدي ،الجميع الأ من رحم ربي فهم من عنوان الأعلا ورؤس اقلام ولم يفهم ،حاولت جاهداً أن أوضح لكم مقصد الموضوع , ولكن حتى الآن لم يفهم جيداً ،وقد يكون قصوراً مني في عدم توصيل الفكرة*.
ليعلم الجميع .. أنني لا أعيب من يحمل أغراض أهله ولا أعيب من يفتح الباب لزوجته ولكنني اقارن المشهد
وننظروا للموضوع نظرة حياد ووسطية ومنطقيه !!
لـ / نكن صريحين أفضل المرأة القياديه لأطفالها ومنزلها ولكن هذا ليس ماقصده ،هما نوعان التغير جذري مابعد الزواج نوع الأول :
وماقصده أن الوقت الحالي أصبحت المرأة كرجل هي التي تدير شؤن حياة فهي التي تكاسر وتشتري وتكلم الرجال لصلاح بيته وأمور أخرى يفترض من زوج المصؤن هو الذي يفعلها حتى الغيرة اصبحت معدومه لدى بعض الرجال
النوع الثاني :
وهو الذي مايقال (الرجل خاتم أصبعه )هذه المقوله لا أؤمن بها .. وهو شخصيته ضعيفه مع أمراته واهله والناس رجل قاسي فيدعها تتحدث مع أصحاب المحلات وكأنها تكلم إحدى صديقاتها وإنما يخرج معها , يدعها تشتري ماتريد في حدود الحشمة والأدب مع الأجانب لا يعني أن تكون القوامة للرجل أن يكون ديكتاتورياً ، ولا يعني ذلك أن تترك الأمر سبهللا ، يعني خير الأمور الوسط ، فيه أمور لازم يتخذ فيها الرجال قرار حازم ورادع .
عواد العواد :
أستاذي الفاضل
أحسنت ، عين الصواب ما قلت وأتفق معك جزيت خير الجزاء لقد كتبت الحل الأوسط وليت قومي يعلمون ، ولكن أتختلف اختلاف بسيط شغل المرأه فهي منفعة لها وسلاحها في حياة ،وأحقر الرجل الذي يطمع في جهد وراتب زوجته ويا على هذا جيل ، جزاك المولى وفقك لما يحب ويرضاه ..
رزقكم الله زوجة الصالحه ، بوركتم جميعا على الحظور والاراء المختلفه والرائعه
فأن أصبت فمن الله ،وأن أخطأت فمن نفسي والشيطان .