الصدمة الثقافية
هي ما نشاهده كل يوم من قدوم المبتعثين
للزيارة فضلاً عن استقرار بعضهم
تغير في السلوكيات والمظاهر
نبذ لتقاليد بلدهم ..
ذكر للسلبيات لدينا دون موازنتها
مع الإيجابيات التي لا تنقطع
صحيح دراستهم غير يا فتاة غير
ولكن
انظري للجوانب الدينية
للجوانب المادية
للجوانب الاجتماعية
كثير أهمل أسرته من المتزوجين
وأهله ودينه وبلده
بعد تلك الصدمة
أعارض الابتعاث
إلا لتخصص يصعب تحصيله
لدينا أو على الأقل الحصول عليه
بجودة أعلى
تتخيلين معي أنه تم ابتعاث أشخاص
إلى ماليزيا
لدراسة تخصص
تخيلي ما هو :
اللغة العربية
وعلى هذا فقيسي
علم النفس والعلوم النظرية
لا أجد عذراً لمن ذهب لدراستها
بغير دولته أو دولة إسلامية
ولكن ..
نحن معشر العرب
لقينا طفرة .. ويجب الاشتراك بها
حتى وإن كانت طفرة فطريات
اعذريني فهذا رأيي
لي أخ مبتعث للماجستير
بأمريكا .. وأقره على ذهابه
لأنه من الاستحالة بمكان أن يتحصل
على هذا التخصص الدقيق لجامعته
وبلده إلا بعد الذهاب .. هناك
أنا مع : النافع غير المحصل لدينا أو حوالينا
ضد : ما يحصل لدينا ودون مراعاة لجوانب أهم
تحياتي