لـسـنـا بـحـاجـة تـكـدس مـطـاعـم ، لـقـد أصـبـحـت أكـثـر مـن الـبـقـالات لـديـنـا
ولـكـنـنـا بـحـاجـة مـسـؤلـيـن يـخـافـون الـلـه وعـقـوبـتـه ، مـشـاريـع تـهـم الـمـواطـن
نـمـاء وحـيـاة تـعـود لـنـا مـن جـديـد لـتـشـرق شـمـس طـال غـيـابـهـا .
فـالـمـسـلـم يـرتـقـي بـروحـه لـربـه قـبـل شـهـوات جـسـده ، فـلـن نـمـوت جـوعـاً