والله أتعجب ممن لازال يتعامل مع هذه الجالية الأجرامية سواءاً عمال أو خادمات من ذا الأب ومن اهي الأم ألتي تترك فلذة أكبادهم أسيرة في سجن الأثيوبية !!! نحن قوم لانتعلم أبداً