أدمنتك و ظننتك الهواء . . و ظننتني سأموت لو بدا منك الجفاء . . لكنني ها هنا أكتب ولم يجمعني بعزرائيل لقاء .. ولم تتلبد سمائي بل و كلها صفاء . . لن يحكمني قلبي و أنت سلاحك الدهاء . . لن أستكين فلم يكن يوما سلاحي الرجاء . ! !