من الخذلان وعلامات الشقاء\ ان يكون المرء متتبعاً لعورات الناس باحثاً عن زلاتهم ..مسروراً بأخطائهم مبتهجاً بسقوطهم .. منذ متى كان المسلم يفرح لعثرة اخيه ياليت كل واحد يلهى بأصلاح نفسه