وما أنا بالنكس الدنيء ولا الذي إذا صد عني ذو المودة أحرب . ولكنني إن دام دمت، وإن يكن له مذهب عني فلي عنه مذهب . ولست إذا ذو الود ولى بوده بمنصرف آثو عليه وأكذب . ألا إن خير الود ود تطوعت به النفس لا ود أتى وهو متعب