اذا أراد معترض الأعتراض على قضاء الله وقدره .. فليعترض على رزقه وشكله وخلقته .. قبل الأعتراض على تقسيمات الله لعبادة.. فهو يقول ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو ) واحد من القبائل والثاني من الشعوب.. والحمدلله .. كما بدأكم تعودون