" ابنك ريحانتك سبع سنين.
"ثم خادمك سبع سنين.
"فإن صار ابن أربع عشرة سنة.
"فإن أحسنت إليه فهو شريكك.
"وإن أسأت إليه فهو عدوّك.
ولا ينبغي أن يُضرَب بعد البلوغ ، ولا أن يُساء إليه ؛ لأنه حينئذٍ يتمنى فقد الوالد ليستبد برأيه ".💔
🔻 قيل لأحد التائبين : كيف انقلبت من الفجور إلى الصلاح؟
قال : كان والدي الله يرحمه كلما
بلغته عني إساءة يقول :
الله يهديك يا ولدي.💞
أُدعوا لأولادكم ولا تدعوا عليهم❣
قالت الأم : أنتبهي يا إبنتي اين تضعي قدميك وانت تمشين.👣
=فأجابت البنت :إحذرى أنت يا أمي فأنا اتبع خطواتك .✅
تربية الولد أشق ، وتربية البنت أدق.👫
مااستعان العبد على صلاح ذريته بمثل أمرين :
إصلاحه لنفسه: ﴿ وكان أبوهما صالحًا ﴾
الإلحاح بالدعاء: ﴿ وأصلح لي في ذريتي ﴾
أصلح حالك يتبعك أبناؤك .💞