قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
"صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ
أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ".
صحيح مسلم
ويستحب صوم التاسع مع العاشر
لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع".
رواه مسلم.
قال شيخ الإسلام في المجموع:
يعني مع العاشر ولأجل مخالفة اليهود.
وقال ابن قيم الجوزية في الزاد يوما قبله أو يوما بعده أي معه .
يعني من أحب الصيام وفاته اليوم
يستطيع صيام غد وبعده
اللهم تقبل منا انك انت السميع العليم