عرض مشاركة واحدة
قديم 28-05-06, 07:05 pm   رقم المشاركة : 304
نقد التعليم
عضو مميز
 
الصورة الرمزية نقد التعليم





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نقد التعليم غير متواجد حالياً
Smile ربنا افرغ علينا صبرا !!


[align=center]

اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمادي 
  


ياعالم وش ازين بعمري ( اطب مع السطح وارتاح ) !!

من يفهّم الأخ ويحسْن بنا أنا وياه !!




اختي العزيزة نقد التعليم


لابأس عندما تستشهدي بشئ من كلامي لكن ليس من المعقول ان يكون ذلك الأستشهاد بجزئيه سبيلاً للحصول على نتيجة تنافي الشموليه فيه

فهل يتوافق قولك :

اقتباس:
ولو أردنا ( يارمادي ) اسقاط كلامك على مطالبك لم نخرج إلا بمعنى واحد وهو : أن الخضيريين ( الديـّنين ) ( لم تسعهم بناتهم ) مما أوقف فتنتهم وفسادهم على رفض تزويج القبيليين لهم !


مع شمولية كلامي ؟!!


سبحان الله ،، هذي لاقالوا ( ماأنشقت بس إنها تخرّ .. ! )
أليس الجزء فرع عن أصله !!!
أليس ردي لايناقض علة مقاصدك !!

طيب واذا صرت أنت ( بكبرك ) نافيت شموليتك ( بأحد ردودك ) ورى مااستقعدت لروحك وجلدتها ؟!

اقتباس:
 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمادي 
   لكن إن لم يكن من حل فالواجب ان نتفادى فتنة اخبر بها النبي الكريم حتى لو تم التضحيه بالنسب والحفاظ عليه على الأقل هذا مااراه من اجل المصلحه العامه تقبل تحياتي ,,,,


شف يارمادي : ترى سالفة شمولية وماشمولية ماتمشي على البزر مهب عاد على اعضاء كبار يقرأون بوعي !!

والقضية طال عمرك مهب ( تشليق جح ) وراتس تاخذين وماتاخذين !!

القضية ( رؤية ومنهج ) وهي لاتتجزأ .. نعم قد نستدرك على بعض في ( سياق الكلام ) عندما نحسّ أن فيه تناقض للفكرة ( ركز معي الفكرة ) !!!!
أما إننا ننشب للواحد ( شمولية وماشمولية ) بشئ سبق أن ( خصصناه ) بمتن كلامنا ( بصريح العبارة ) ، وبشئ اقتضته شمولية ( منهجنا ) بإعترافنا ، وبشئ لايخرج عن سياق الموضوع الأصلي !!!
– فهذه حجة البطالين -

مرة تقول إن كلامك يشمل النسب ( وهذا كافي إنه يحل الإشكالية ) !

ومرة تقول إني صرفت كلامك عن شموله عندما استشهدت بالنسب !

مرة تقول من قالتس تستشهدين بشي بيني وبين نبض القلم !!

ومرة تقول ليش تمسكين خط بــ ( قد لايأتي ) وتسقطينها على النسب وأنا مااطريته بذاك السطر ؟!


سألتك


اقتباس:
هل كلمة ( قد لاتأتي ) التي اقتبستها من ردك على نبض .. تشمل ( النسب ) في مجملها أم لا ؟


وجاوبتني


اقتباس:
نعم تشمل النسب لكن ردك لم يتعداها بل قصر دون شموليتها

رديت عليك رد وش طوله احاول اقنعك ان ( تخصيصي ) لامشكلة فيه مادامه يوافق عمومياتك
( ولافيه فاااااااااااااااايدة )



صدز يالرمادي وش تبي انت بالضبط ؟!

يخوي مابقى الاتقول من قالتس تقرين ردي والاتطرين اسمي !!

رسنا على برّ !!!!!


لله دري وأنا ( أجاهد ) اعصابي حتى لاتتمرد من عقالها !!



فهل شمولية كلامي تعطيك هذا المعنى ؟!!


ابداً مالك شي عندي !!
لأن اعترافك بأن النسب داخل ضمن كلامك ، وتخصيصك ( الفتنة بالنسب ) بأحد ردودك أنقض ظهرك !




هنا كان اجتزازك في غير مكانه ولايمثل استشهاد بقدر مايمثل تأويل وتحوير لكلامي بما يتوافق مع هواك ورغبتك ومحاولت حصر نظرتي في نطاق ضيق لايتعدى مسألة النسب بين القبيلي والخضيري بينما هو اوسع واشمل من ذلك بكثير




كخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ طيب واللي حجّر لنظرة روحه يوم قال ( لكن إن لم يكن من حل فالواجب ان نتفادى فتنة اخبر بها النبي الكريم حتى لو تم التضحيه بالنسب والحفاظ عليه على الأقل هذا مااراه من اجل المصلحه العامه ) وش نسوي به !!

وتقول بعد ليش تقولين اللي قلتيه !! بعذري أجل يوم أقول ( ولو أردنا ( يارمادي ) اسقاط كلامك على مطالبك لم نخرج إلا بمعنى واحد وهو : أن الخضيريين ( الديـّنين ) ( لم تسعهم بناتهم ) مما أوقف فتنتهم وفسادهم على رفض تزويج القبيليين لهم ) !!

مع إني ماادري وش العلاقة بين ( حتى لو تم التضحيه بالنسب ) ( والحفاظ عليه ) حاولت اركبها وعجزت .. بس عموماً هالرد لك مايخلي لك شي عندي ولاعند غيري إذا هم ناقشوك ( عن النسب ) والنسب فقط !!!

ويكفيني رد صاحب ( محاورة التفريعات معك ) نبض القلم

اقتباس:
يا عزيزي .. عندما تفرعت بالأمثلة فمثلت لكم بالغني والمريض وكبير السن .. أردتكم أن تقيسوا عليها أمر ( الحسب والنسب ) ..


والمشكلة إنك عقبت عليه بقولك ..... اتفق معك !!

يالرمادي

– على بلاطة - شكلك حطيت ( نقد ) براسك حتى تشتتها بالجدال في مماحكات حشوية ، وتفريعات سفسطائية ، وجزئيات جدلية ، لا يمكن أن ينتهي فيها الخلاف ،


ماأقول / إلا الله يعينك على نفسك كان هذا تفكيرك .. فنحن في حوار وليس خصومة !!



( آلا يستقيم أن نكون إخوان .. حتى وإن لم نتفق في مسألة )


للتصحيح // محاولت = محاولة




وبقية كلامك هناك يوضح الصوره اكثر






كلام جميل لكن لايغني عن تشذيب كلامك فأنتي من قلتي بأنه بحاجه إلى تشذيب وليس هناك من هو اقدر منك على ذلك






يقول الشيخ سلمان العوده في ذلك :

- ثبت أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قال:" لا عدوى ولا طيرة " أخرجه البخاري (5754)، ومسلم (2223). من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.وثبت عنه أنه قال: " لا يورد ممرض على مصح " أخرجه البخاري (5774)، ومسلم (2221) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -. وروى البخاري (5728)، ومسلم (2218) من حديث حبيب بن أبي ثابت قال: سمعت إبراهيم بن سعد قال: سمعت أسامة بن زيد – رضي الله عنه – يحدث سعداً عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال:" إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها "، فقلت: أنت سمعته يحدث سعداً ولا ينكره، قال:نعم". واختلف موقف العلماء من هذه الأحاديث إلى أقوال ساقها الحافظ ابن حجر في الفتح (10/158) في تحقيق طويل أذكره باختصار:الأول: قيل: إن الأمر باجتناب المجذوم منسوخ، قال به جماعة من السلف كما ذكر الحافظ ابن حجر، ومنهم عيسى بن دينار من المالكية، والناسخ له: حديث أبي هريرة – رضي الله عنه - " لا عدوى ولا طيرة " .وبما رواه الترمذي (1817)، وأبو داود (3925) من طريق المفضل بن فضالة، عن حبيب بن الشهيد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ بيد مجذوم فأدخله معه في القصعة، ثم قال:" كل بسم الله، ثقة بالله، وتوكلاً عليه ".والحديث منكر، فيه المفضل بن فضالة ضعيف، وقد خالف، فقد ذكر الترمذي أن شعبة روى هذا الحديث عن حبيب بن الشهيد عن ابن بريدة، أن عمر - رضي الله عنه - أخذ بيد مجذوم. قال الترمذي:" وحديث شعبة أثبت عندي وأصح ".الموقف الثاني: قالوا: إن الأمر باجتنابه والفرار منه على الاستحباب والاحتياط، والأكل معه على بيان الجواز.الموقف الثالث: قالوا: حمل الحديث على حالتين مختلفتين: إحداهما: نفي العدوى يكون الخطاب لمن قوي يقينه، وصح توكله، بحيث يستطيع أن يدفع عن نفسه اعتقاد العدوى، كما يستطيع أن يدفع التطير الذي يقع في نفس كل أحد، لكن قوي اليقين لا يتأثر به. وعلى هذا يحمل حديث جابر – رضي الله عنه - في أكل المجذوم من القصعة وسائر ما ورد من جنسه.وحيث جاء "فر من المجذوم كما تفر من الأسد" أخرجه البخاري (5707) كان المخاطب بذلك من ضعف يقينه، ولم يتمكن من تمام التوكل، فلا يكون له قوة على دفع اعتقاد العدوى، فأراد بذلك سد باب اعتقاد العدوى عنه بألا يباشر ما يكون سبباً لإثباتها.وقريب من هذا كراهيته للكي، مع إذنه فيه، وقد فعل كلا الأمرين؛ ليتأسى به كلا الفريقين.الموقف الرابع: قالوا: إثبات العدوى في المجذوم ونحوه مخصوص من عموم نفي العدوى.فيكون معنى قوله: لا عدوى أي: إلا من الجذام، والبرص، والجرب، ونحوها.الموقف الخامس: أن المراد بنفي العدوى أن شيئاً لا يعدي بطبعه، نفياً لما كانت الجاهلية تعتقده أن الأمراض تعدي بطبعها من غير إضافة إلى الله – تعالى -، فأبطل النبي - صلى الله عليه وسلم - اعتقادهم ذلك، وأكل مع المجذوم ليبين لهم أن الله هو الذي يمرض ويشفي، ونهاهم عن الدنو منه ليبين لهم أن هذا من الأسباب التي أجرى الله العادة بأنها تفضي إلى مسبباتها، ففي نهيه إثبات الأسباب، وفي فعله إشارة إلى أنها لا تستقل، كما جعل النار برداً وسلاماً على إبراهيم – عليه السلام -.ويحتمل أن أكله - صلى الله عليه وسلم - مع المجذوم كان أمراً يسيراً لا يعدي مثله في العادة، إذ ليس الجذامى كلهم سواء.وهناك موقف آخر سلك مسلك الترجيح، وقد سلكه فريقان:أحدهما: سلك ترجيح الأخبار الدالة على نفي العدوى، وتزييف الأخبار الدالة على عكس ذلك.وبنوا ترجيحهم: أن الأخبار الدالة على نفي العدوى كثيرة وشهيرة بخلاف الأخبار المرخصة في ذلك.وأما ما رواه مسلم من حديث الشريد – رضي الله عنه - (2231) قال: كان في وفد ثقيف رجل مجذوم، فأرسل إليه النبي - صلى الله عليه وسلم – " إنا قد بايعناك فارجع "، فليس صريحاً أن ذلك بسبب الجذام.الثاني: رجح العكس، فردوا حديث لاعدوى بأن أبا هريرة – رضي الله عنه - رجع عنه إما لشكه، أو لثبوت عكسه، فقد روى مسلم(2221) أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف – رضي الله عنه - حدثه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:" لا عدوى "، ويحدث أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال: " لا يورد ممرض على مصح " قال أبو سلمة: كان أبو هريرة يحدثهما كليهما عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ثم صمت أبو هريرة – رضي الله عنه - بعد ذلك عن قوله:" لا عدوى "، وأقام على أن " لا يورد ممرض على مصح "، قال: فقال الحارث بن أبي ذباب، وهو ابن عم أبي هريرة – رضي الله عنه - : قد كنت أسمعك يا أبا هريرة تحدثنا مع هذا الحديث حديثاً آخر قد سكت عنه، كنت تقول: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:" لا عدوى "، فأبى أبو هريرة – رضي الله عنه - أن يعرف ذلك، وقال:" لا يورد ممرض على مصح " فما رآه الحارث في ذلك حتى غضب أبو هريرة - رضي الله عنه - فرطن بالحبشية، فقال للحارث: أتدري ماذا قلت؟ قال: لا، قال أبو هريرة – رضي الله عنه - : قلت: أبيت، قال أبو سلمة: ولعمري لقد كان أبو هريرة يحدثنا أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال: لا "عدوى "،فلا أدري أنسي أبو هريرة – رضي الله عنه - ، أو نسخ أحد القولين الآخر.والأقرب - والله أعلم - أن الأمر مركب من قولين :أ- فهو إشارة إلى أن هذه الأشياء لا تعدي بطبعها كما كان يعتقده أهل الجاهلية ، وإنما هو شيء يقع - بإذن الله وقدره - .ب- ثم فيه تفصيل بين ما يعدى من الأمراض وما لا يعدي ، وهذا معروف طباً وتجربة . فتجنب العدوى هو من الأسباب الداخلة تحت نظام الشريعة ، كذلك أكل السم، أو الطعام الخبيث، أو غير ذلك. والله أعلم.


كللللل هالنقل اللي جبته هنا يعني تبي تعلمن إن الحديثين ماتناقضن وإلا وشو ؟؟؟

أتمنى بس إنك إذا قريت ردودي تـُقيم ( حروفها ) و تتمعن في ( معانيها ) !!

أولا : انا عندما تطرقت للحديثين كنت بصدد التنبيه إلى أن ( السنة النبوية ) لايستدل بها على كل حال بالمعنى الحرفي ، وأنها مبنية على فقه اللغة والفقه المقاصدي !!


اقتباس:
فالنصوص لاتقرأ قراءة أحادية لنص واحد ثم نصدر الأحكام والأستنباطات من هذه القراءة الأحادية الجامدة ، بل النصوص تـُستقرأ وتربط سياقاتها لنصل إلى المقصد من الحكم وصولاً إلى الحكم نفسه

– كما نقلته أنت تماماً من شرح الحديث -

ثانياً : مجرد نقلك لشروح الحديث ( أقام حجة - النقيض - عليك ) ، فلِمَ لم تقل كقولك في حديث ( فزوجوه ) أن ( ظاهر الحديثين ) يدل على التناقض .. خاصة ان الحديثين وردا بلفظين صريحين لايحتملا التأويل !!

ثالثاً : إن قبولك لمسلك العلماء في جمعهم بين هذه الأحاديث واجتهادهم لإزالة التعارض والإشكال عنها ، دل على أنك تأخذ بقول أهل العلم ( وسيأتي تفصيل هذه النقطة لاحقاً )



يتبع






[/align]