يضايقني كثيرا أن أتذكر كم عمري الآن ، وعرفت معنا أننا في السابق عندما نسأل والدي حفظه الله عن عمره كان يراوغ .
ويضايقني أن ابني البكر السنه القادمة إن أعطانا الله عمر سيدلف المدرسه ، أحس إنه كبرن
ما أسرع الأيام ، اتذكر قول بعض المدرسين وكبار السن ترديد قول الشاعر :
ألا ليت الشباب يعود يوماً .. )) كنت أحسه بلا معنى وأقول في نفسي لقد أخذت حقك من الشباب فماذا تريد أكثر من ذلك