هذه النهاية المتوقعة لمثل تلك الحوارات والنقاشات فإنها في النهاية لا تجلب إلا البلبة والفتنة لاحول ولاقوة إلا بالله كان من المفروض وبحكم قوانين المنتدى السني أن يكون شيئاً يخدم السنة ولا يسيء لها لا أن نؤيد من يؤيد أعدائنا ألا وهم الشيعة طالبنا عدة مرات لا حياة لمن تنادي قلنا أن هذا لايليق بالمنتدى لاحياة لمن تنادي كثير من الأقسام وكثير من المشاركين أصبح نقاشهم يدور حول هذا الموضوع والمتصدي الرسمي لهم الشنقيطي وقلبه كما قال لها مشينا ياقلبي نور سين ومن يتخيل نفسه محترم القطيفي .