.
ثم دخلت سنة 1437 هـ. وفيها: *امتنع شيعة الفرس عن الحج حتىٰ تلبىٰ مطالبهم من إقامة الحسينيات والأضرحة والبدع والشركيات فرفض الإمام في وقتها*.
وحج الناس سنتهم تلك آمنين مطمئنين من كل حدبٍ وصوب لم يعكر صفو حجهم شيءٌ
وأتموا حجهم علىٰ خير وسلام وانصرف الناس يدعون بالتوفيق والتسديد لمن سهر ونظم الحج
قال شاعرهم :-
واليوم حج المسلمون لوحدهم
دون الروافض يا أخا الإيمانِ
هل أفـرحنّ بحج هـذا العام أم
فرحي بطهر البيت من إيرانِ
فللّٰه الحمد والمنة.
📚 دونوا التاريخ.
.
منقول