الـجـمـيـع فـي سُـبـات راقـدون ولا يـسـتـيـقـضـون إلا إذا مـاتـوا
ثـم لايـنـفـغ الـنـدم والـحـسـرات ، جـنـائـز تـحـمـل عـلى نـعـوش
فـوق أكـتـاف الـرجـال ، وأراضـي تـلـتـهـم الأجـســاد فـتـكـون مـراقـدهـم
إلـى يـوم الـحـسـاب .
سـائـرون دون تـوقـف ...... الـكـثـيـر غـافـل وكـأنـه سـيُـخـلـد دون أبـنـاء
جـنـسـه ولـكـن هـيـئـات هـيـئـات فـلـو دامـت لـك لـكـان الأنـبـيـاء
أحـق مـن الـجـمـيـع ولـكـنـه الـمـوت ( هادم اللذات ) .