لا أرى فيها بأسًا،فما العيب في وظيفة مدبرة منزل أو شغالة لا يهم الاسم . وكفاكم غرورًا باسمكم ودولتكم أخواننا يموتون فقرًا وأنتم ديدنكم "سعودية تصير شغالة"لا أنقص من قدر مملكتنا الحبيبة لكن الفرق الشاسع بين الطبقات ينذر بشر مستطير!!