أخي الكريم عبدالله الحلوة
انها المادية التي طغت على البعض و أعمت قلوبهم وبصائرهم
قال تعالى "فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور"
استعجب ممن يرى انسانًا في حاجة ويختار أن يزيد في ألمه بدلًا من مساعدته
والموقف الذي ذكرته صورة اخرى تضاف الى صور الرقص على أحزان الآخرين في مجتمعاتنا
اسأل الله العلي الكبير الهداية لللجميع
شكرًا لحضورك أخي الكريم عبدالله الحلوة