كانت فاطمة رضي الله عنها إذا كان يوم الجمعة، أرسلت غلاماً لها ينظر لها الشمس، فإذا أخبرها أنها تدلت للغروب أقبلت على الدعاء إلى أن تغيب. (فتح الباري) وكان طاووس بن كيسان إذا صلى العصر يوم الجمعة، استقبل القبلة، ولم يكلم أحدًا حتى تغرب الشمس.