أولاً
أحسن الله عزاكم يالفتى السمنسي وغفر لميتكم وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
ثانياً
أنا أقبل وأتفهم هروب الفتى السمنسي من المناظرة ، ولكني لا أقبل اتهاماته الطائشة التي أطلقها تجاهي بشكل عشوائي كما يفعل جيش النظام السوري عندما يرمي " براميل " البارود على الشعب السوري
فهو في اتهاماته إما أنه لم يفهمني طوال السنوات الماضية أو أنه فهمني ولكنه يكذب على القراء ويستخدم كذبه كسلاح لإسقاطي كخصم !
وفي الحالتين هو مدان
فإن كان لايدري فتلك مصيبة ٌ
وإن كان يدري فالمصيبة أعظم
تحياتي للجميع وخصوصاً من دافع عني في غيابي