المراسل هو جمال اسماعيل مراسل الجزيرة سابقاً في إسلام أباد هو من قابل مع أسامه ابن لادن وأيمن الظواهري وأذيعت المقابلتان منقوصتان ، وبتوقيت متأخر لأهداف تخص القناة " حسب قول المراسل " وهو مادعى الأخ جمال إلى نشر المقابلتين كاملتين وبمادار معهما من أحداث وملابسات في كتاب ، ثم بعد ذلك رحل من الجزيره إلى قناة أبوظبي عموماً الكتاب صدر منذ عدة سنوات ، وقد قرأته في حينه في ليلة واحدة " من ضخامة وقوة المعلومات الواردة فيه " ، وبقي ماورد في الكتاب خالداً في ذهني حتى قابلت بالصدفة الصيف الماضي مذيع الجزيرة " أحمد منصور " هو وابنتيه في سيتي ستارز مول في القاهرة ، وبعد سلامي عليه سألته عن قناعته في ماورد في كتاب " ابن لادن والجزيرة وأنا "
قال لي بالحرف الواحد : لم أقرأ الكتاب فكررت قولي مبتسماً " معقوله ياستاذ أحمد كتاب يخص الجزيرة ومن موظف في الجزيرة وماتقراه؟
قال ماأريتووووش ، ثم انسحب بكبريائه المعهود
بمناسبة هذا الموقف
خلال هذه اللحظه كان فيه واحد " عرررربجي " أظنه كويتي ، لما رأى أحمد منصور قال لصاحبه بصوت مرتفع قدام الناس : شف فيصل قاسم مذيع الجزيره
بس حقيقة لأن الموقف مفاجئ فاتني شيء مهم
بعد أن تركته لدقائق تذكرت تغطيته لمعارك الفلوجة الأبية ، ومغامرته بالذهاب بنفسه إلى هناك " مع أنه ليس مراسل ميداني " ، ولله إني تمنيت لو أني قبلت يديه وجبينه على هذه البطولة الاعلامية المشهوده
يقابل تلك الندامة ، حينما كنت أجلس بين عشرات أغلبيتهم نصارى في برمانا بلبنان ، أذكر حينها " وأنا في عز صبوة واندفاع الصبا " أن أحدهم سألني عن البلد الذي أحلم بزيارته ، قلت " وليتني لم أقل " : هوليوود !!! ...... ويبدو أن لأفلام الأكشن تأثير حينها
وليس ولله عندي من بلد أحلم بزيارته " لافي صباي ولاشبابي " ، مثل قبلة المسلمين الأولى ، ومسرى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وهي الحلم الذي سيدغدغ شعوري حتى آخر نفس في هذه النفس
ولكنها عجلة المراهقة " قاتل الله العجلة "
عموماً " عذراً على الاستطراد "
أترككم مع الكتاب ، ونصيحه من الناقد1 " لايفووووووتك ولا سطر من الكتاب "
وهذا رابط تحميله
http://up.9q9q.net/up/index.php?f=qRnGEe241
دمتم بخير