عن نفسي فقط أقول :
انما الأمم الأخلاق مابقيت00 فان هموا ذهبت أخلاقهم ذهبوا
فلا ياسر أول لاعب يقع بالخطيئة ولا أظنه آخر واحد
فهناك لاعبين كثر وقعوا بنفس المنزلق المظلم ثم رجعوا وقدموا عطاءات أفضل
الخطأ وراد ولا نبريء أحدا من الوقوع فيه ولكن من الذي يستفيد من خطئه ويحاول ان يصلح شيئا من آثار ذلك الخطأ
لانريد أن نسرد قصصا سابقة حتى لايظن بأني أسعى لتخفيف المصيبة والحدث ولكن ليعلم الجميع أن الانسان معرض لنزوات شيطانيّة والسعيد من وعظ بغيره 0
ورجعة ياسر السريعة تجعلنا نثق بأنه شعر بالذنب واستفاد من الدرس القاسي 0
أقولها وبصراحة
أنا مع ياسر اللاعب وحياته الخاصة لاشأني لي بها
لأن كما تعلمون يوجد تفاوت بين اللاعبين فهناك منهو ملتزم وآخر غير ذلك بل تجد هناك منهو ( صايع ) ولكنه لازال يلعب وله جمهور
فلا الملتزم ارتفعت موهبته بسبب التزامه ولا الصايع صار عالة على الفريق وربما تجد أن الصايع افضل امكانيات من الملتزم وهذا موجود وادلته كثيرة
نصيحة 00
حديث عبد الله بن عمر، قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر، فنادى بصوت رفيع، فقال: (يا معشر من قد أسلم بلسانه، ولم يُفْضِ الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين، ولا تعيروهم، ولا تتّبعوا عوراتهم، فإنه من تتّبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو بجوف رحله)
امرؤ القيس