بسم الله الرحمن الرحيم
بما انني اعشق التحدي فلتقبلوا التحدي
للقاء فرحة بعد اللقاء بالنسبة لي أنا .... وقد يهتم غيري بذلك .... فلكم حديثي عن لقاء تم ولقاء سيتم فلقاء سبق .... كان شيقاً وانتهى حبيباً برغم أننا لا نعشق سوى الذهب .... نفسيا كنا اقرب وهذا ما كان سيكون .... ولكن عقلياً كنا ابعد وليس البعد ببعيد .... سقطنا عددياً ولم نسقط نفسياً .... أدركنا ما استطعنا ورصاصة الرحمة خذلتنا .... بالروح فزنا وبالنتيجة خسرنا وللذهب فارقنا .... باركنا لهم .... ليس لأنهم الأفضل ولا الأجدر ..... بل لأننا نحن من فقدنا أنفسنا ... وتعازينا لها لأنها ذهبت لغيرنا وهي من عشقنا ...... لأنها هي من خسرتنا ولسنا من خسرها ..... لقد كانت ذا أهميه بالنسبة لنا ولكن عندما تدير ظهرها لنا .... يجب أن نتماسك بأنفسنا لأنها لا تريدنا وإذا لم تكن تريدنا فنحن لا نريدها .... كان نجوم الزعيم أبطال إلى صافرة البطال الذي أهدر علينا ضربة جزاء للحق اقرب وللتجاهل ابعد ومع ذاك وتلك سيبقى الزعيم زعيم .... والعزاء للذهب دون الزعيم ....
لقاء أخر قريب .... وسيكون كذلك .... سينفجر الزعيم .... وسيردد الجميع .... حقاً لا زعيم إلا الزعيم
نتيجتها محسومة .... كيف لا وفيه كوكبة النجوم المنثورة على المستطيل الأخضر بوسط مدرجاً ازرق .... من الرقم الأوحد ( الصعب ) الكبير إلى الأربعة العمالقة إلى محترفيه المجانين إلى ساحره الياسر والمبدع المشاكس الخالد واحتياطي كبير وفي الضفة الأخرى حارس لا يذكر ودفاع متهالك بقيادة العجوز وصاحبة الشعر الطويل ووسطه الذي لا يملك سوى أنواع العنف الغبي الذي لا يمت لرياضتنا بصلة مع الصعيدي الفلاح والمانع المتهالك وغالب المغلوب على أمره وصاحب (البكلة ) الوحيدة وفي هجومه المائع من كثر السقوط على الأرض والتمثيل داخل منطقة الجزاء و ريان العود ومع إدارة التي طبقت مثل حدث ولا حرج بحذافيره ....
ومـــضــــــــهـ
قبل أن ترفعون أصوات الخصــام... ( لاتسكتوا ).. ولكن بلغه ( عقل ).. زرقاء..
قبل أن يكون مخطيء ... أو لايلام نحن ( الهلال )..!!