من الملاحظ أن قوامة الرجل في الوقت الراهن تتعرض لهجوم شرس من اعداء ديننا الحنيف وعلى راسهم العلمانيين وقد إستهدفوا قوامة الرجل للزوجته وبنته ومن تحت يده حتى تتفكك الأسره وتضعف شخصية وهيبة رب الأسرة والقائم على شؤونها ومن هنا تبدأ رحلة التفكك وضياع الأبناء ,فتجد الإبن تمرد على والديه وبدأ يرتكب الحماقات والمعاصي دون أن يضرب لوالده أي حساب .
وكذلك البنت وهي المستهدفه الرئيسيه وتبدأ تتمرد وتخرج عن طوع أبيها وتفعل مايحلو لها دون خوف من والدها .
الملاحظ في عملية التوظيف في السنوات السبع الأخيره يرى أن الفتاة قد إستحوذت على نصيب الأسد من الوظائف والإهتمام بها وفي نفس الوقت تم تهميش الشاب وركنه على جنب .
كل هذا من أجل إذلال الرجل وجعله تحت رحمة زوجته التي تصرف عليه ومن هنا تبدأ عمليه ( ضرب القوامة ) وجعلها بيد المرأه .
حسبنا الله على من كان السبب
