لايخفى ضراوة الهجمه من قبل طغمه من الكتاب والصحفيين المغرضين على حلقات تحفيظ القران الكريم مما افرزلدى كثير من اولياءالامورتخوف عجيب لاداعي له حتى اصبحوامابين رافضين التحاق ابنائهم وما بين متوقفين عن دعمهم وتشجيعهم حتى ظهر لناجراءذلك ومع مرورالايام النتيجه الحتميه المره وانخفاض مستوى الهموم والطموحات لدى شبابنا في بناء الذات وخدمة الدين والمحافظه على مكتسبات الوطن بل بدانا نرى سلوكيات نشازلم نكن نعرفها ونالفها من قبل يرقق بعضها بعضا كالتدخين في اوساط صغار السن والاحداث من شبابنا وارتيادمقاهي الانترنت والصالات الرياضيه والاستراحات والتجمعات داخل الاحياء والكتابه على الجدران عبارات وتعليقات مشينه وقذره والدوران والتفحيط والملابس الغريبه والقصات المقيته والولوغ في القضايا الجنسيه وارتكابها والمقاطع الفاضحه والاحتفاظ بها0000الخ فلماذا لانضع حدا لهذا الانزلاق الخطر في سلوكيات واخلاق شبابنا وهل من عودة حميده الى السالف المجيد لحلقات التحفيظ ونقول ليخسئااعداء القران وجمعياته وحلقاته فمااثمرت مقالاتكم الصفراء وكتاباتكم المغرضه المشبوهه الاهدم في مكمن قوة الامه ومصدرعزتها ونصرتها
العرض الشجري