المصدر هذا الرابط/http://www.alfjr.com/showthread.php?s=&threadid=46754
اكتظ مكتب المفتي بالشباب وهو منشغل أو متشاغل للإجابة بالهاتف ..
طلبوا منه ترك الهاتف لأنهم أهم وبدأو في الكلام على موضوع الساعة فحاول تهدئتهم ولا نريد أن نكون مثل الجزائر !
المهم استمر نقاش الشباب معه ، ثم وعدهم بخير ...
ذهب الشباب إلى مكتب الشيخ الفوزان واكتظ بالزحام وذكّروه بخبث ومكر الرشيد ، فقال الشيخ ( إن شاء الله ما يجي السبت إلا وهو ميت ) ثم طلب منهم الانصراف وأن ما سيذكروا له يعرفه..
ثم تواعد الشباب لصلاة العصر في مسجد اللحيدان...
وفعلاً...كان ذلك ولعله -حفظه الله- أحسنهم تجاوباً وذكر أنه انصدم لذلك وقطع تسجيله لبرنامج نور على الدرب حال وصول الخبر له وطلب منهم الانصراف وأن التجمعات غير مفيدة وربما كانت سبباً للفتن كما حصل في عهد عثمان رضي الله عنه...
نسيت أن أقول أن من أبرز من حضر -وكلهم بارزين- الشيخ الفراج وَ فهدالقاضي ...
ورغب البعض في الذهاب إلى الشورى (ابن حميد) لكن هيهات.. الحرس الملكي منعهم وأيضاً عددهم كان قليل..مقارنة بمن حضر لمكتب المفتي 300أو400
وتناقل البعض أن ابن حميد أعطاهم موعد يوم السبت-والله أعلم-
والموعد يوم الخميس العصر عند بيت المفتي...ونأتيكم بالأخبار إن شاء الله