[align=center]مركز فتاة القصيم التنموي
نبض حساس
رهافة روح ناعمة ..
فتيات كالزهور.. في عالم كالرعد الرهيب .. عالم مضطرب
والذي لنا أن نقول فيه:.
نفسك إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك هي بالمعصية.
هكذا بدأت فكره بناءة.
مركز فتاة القصيم التنموي
كان كومضة حلم .... تحيطها هالة ذائبة في معنى السمو والرفعة .
تحدي لكن أعذب اللحظات هي حين الانتصار على تحدي والإصرار أمام العقبات.
ومن منطلقات عدة يبني المركز ركائزه الرائعة
لعله الطريق الأنور ... شعاع مستديم يضيء دروب البشرية
محمد علية أفضل الصلوات وأتم التسليم.
ذاك الرجل الأعظم
كان يخاطب أصحابة كل بما يلائمة
كان حسان بن ثابت شاعرا ولم يكن مقاتلا لم يلقى عتابا لأنه لم يقاتل.
كان خالد بن الوليد سيفا من سيوف الله لم يعاتبه لأنه لم يذد عن دينه بالشعر وقال عن زيد
(وأيم الله لقد كان زيد بن حارثه خليفا بالأمر ولقد كان أحب الناس إلي)
هكذا امتدحه بما تميز به "قيادي رائع"
وحينما أتاه رجل من أصحابة – سأله يارسول الله أوصني قال بفهم عميق لنفسية السائل (لاتغضب)
هكذا ومن هذا المنطلق وبعيدا عن المنهجية المتبعة في المدارس والجامعات والنمطية القاتلة لكثير من مواهب الفتاة
وتميزا لمكامن الإبداع في نفس الفتاة والتي إن لم تستغل قد تهدر
وأيضا من باب العطاء والبذل الذي يربينا عليه أسمى دين والذي من بعده تنبأ اليه القريبون
حيث يقول بريان تراس : أعطي دائما دون أن تذكر وخذ دائما دون أن تنسى
هي المنظمات الانسانيه والمؤسسات والهيئات والمراكز ذات الهدف الأسمى والذي لامنتهى لعلوه تبذل حد التفاني لتحقيقه.
خطوة على ذرات رمل ندية يرسمها مركز فتاة القصيم التنموي متوكلين على المولى الأجل .. [/align]
[align=left] مقررة مركز فتاة القصيم التنموي [/align]
[align=right]* مشاركه خاصه من مقررة المركز لمنتدى بريده ولتغطية الاعلاميه وهذا ان دل فانه يدل على مدى تعاونها و مدى وعيها بأهمية هذه التغطيه
تقبلو خالص شكري وتقديري
,,,,, [/align]