أحمد الحربي : رفضت التعاون والحزم . . والرائد عضيم بجماهيره
أبدى أحمد الحربي لاعب الرائد تفاؤله بأن يحقق فريقه نتائج جيدة في الدوري الممتاز، ونفى في حواره مع (الرياضي) ما اشيع عنه من قبل بأنه يتعاطى المنشطات أو مريضاً بالقلب، وكشف أنه تلقى عرضين من التعاون ونجران أكثر مما عرضه عليه الرائد، كما تحدث عن الفترة التي قضاها في الهلال والفروقات بين اللعب في الدرجة الأولى والدوري الممتاز. وأوضح أنه يرفض الانتقال للحزم رغم أنه بحاجة إلى تحسين وضعه العائلي.. الحربي تحدث عن العديد من المواضيع المهمة الخاصة بمسيرته الكروية ومساهمته في تصعيد فريقه للممتاز وناديه السابق النجمة في هذا الحوار:
في البداية نبارك لكم الصعود؟
ـ الله يبارك فيك وحقيقة أنا أبارك باسمي وباسم جميع اللاعبين للأمير فيصل بن بندر أمير القصيم ونائبه الأمير فيصل بن مشعل بن سعود حيث أنهما وراء الإنجاز، وأيضاً نبارك لرئيس أعضاء شرف الرائد الشيخ صالح المحيميد وأعضاء شرف الرائد جميعاً لجماهير الرائد الوفية والصادقة في حبها لناديها ولجميع محبي الرائد.
* ما أبرز الأسباب التي ساعدتكم على تحقيق الصعود بعد توفيق الله?
ـ حقيقة الأسباب متعددة منها الالتفاف الجماهيري وحب الجماهير لفريق ومعرفتها الدقيقة بتفاصيل الأمور لقربها وتواجدها المكثف داخل النادي، بجانب تفاعل اللاعبين مع تلك الجماهير ومحاولة كل لاعب إخراج ما في جيثه من أجل رسم البسمة على شفاءها، كذلك الجهاز الإداري المتمثل في إدارة النادي عبدالعزيز التويجري الذي يبذل الغالي والنفيس في سبيل تقديم وإعطاء اللاعبين جميع حقوقهم أولاً بأول وتهيئتهم نفسياً إلى جانب محمد الدغيري نائب الرئيس الذي وقف معنا وساندنا، وكذلك المشرف على كرة القدم إبراهيم العقيل، وكذلك مدرب الفريق محمد الدو الذي صنع فريقاً منسجماً.
فضلت الرائد
* ما قصة حضورك للرائد وكيف تمت الأمور؟
ـ يجب أن يعلم الجميع أنني أنا من طالبت بإخلاء طرفي من نادي الهلال لأنني أريد أن العب كرة، أنا لم أكن أشارك أساسياً في نادي الهلال رغم اعجاب المدربين الذين تعاقبوا على الهلال بي واقتناعهم الكبير بمستواي أمثال بسيرو وسيريزيو فجلست بيني وبين نفسي كي انظر ما في مصلحتي هل هو البقاء أو الذهاب إلى نادٍ آخر، فوجدت نفسي بين عدة عروض فاخترت الرائد
* هل عرض الرائد مادياً يتفوق على الأندية الأخرى؟
أقل تلك العروض هو الرائد ولكن لايماني التام بشعبية الرائد واستشارة المقربين مني جعلتني أختاره حتى استعيد فيه نفسي ومن خلاله ارسل رسالة للجميع أنني نجم وسأظل نجماً والرائد كما تعلم من الفرق القوية بجماهيره وإعلامه فهو عامل مساعد فتخيل أن المدرب الذي يمتدحني تجده لا يشاركني.
هل تعني أن تدخلات إدارية تعرض عدم مشاركتك في الهلال؟
ـ لا ليست كذلك ولكن هناك لاعبين في نادي الهلال أصحاب دعم ونفوذ لهم حق المشاركة وحينما لا يقدمون مستويات جيدة تجد لهم اعذار جاهزة كالإرهاق أو ما يشابه وتجد المدرب يستجيب لتلك الضغوط كي يتابع الجمهور الرياضي مستواي وبالتالي يتم تقييمي من قبل النادي والجمهور وبالتالي يرتفع سعري.
لا للعاطفة
* إذاً هل الرائد محطة عبور لك كي تنتقل لنادٍ آخر؟
ـ لا.. الرائد هو أول الفرق التي لها الحق في بقائي أو رحيلي، وفي عالم الاحتراف لا مجال للعاطفة ولكني اردت بذلك توجيه رسالة للجميع بأنني لاعب طموح فلو خرج مثلاً أحمد الزعاق لاعب نادي الرائد والمهاجم الشاب وقال بأنني اطمح أن العب ضمن الكبار سيغضب الجمهور منه أنا دائماً أؤمن بأن يقدم اللاعب ما عنده خلال مشاركته مع أي فريق حتى ولو مباراة واحدة أفضل ممن يجلس عشرة أعوام وهو دون طموح.
* لكنك واجهت ضغوطاً إعلامية وجماهيرية في بداية مشوارك مع الرائد؟
* قدمت وأنا أعرف أن هذا الفريق أجواءه مشابهة لأجواء الأندية الكبيرة لذلك اخترته لكي أعيش في تلك الأجواء التي تساعدني على إعادة مستواي والحقيقة أنني تلقيت عرضين من التعاون ونجران وبمبالغ أعلى من الرائد بكثير ولكني فضلت الرائد لهذا السبب وطبيعي في البداية الأمور المستجدة عليّ جعلتني اتأخر في الاندماج مع المجموعة وتسليط الضوء عليّ بشكل كبير جعلني أيضاً تحت هذه الضغوطات التي تلاشت فيما بعد وخصوصاً بعد مباراة أحد التي كانت هي بدايتي الحقيقية وقدمت العديد من الفرص وسجلت أهدفاً حاسمة.
هدفي في أبها
* ما مدى أهمية الهدف الذي سجلته في أبها وهل صحيح ما ذكره أحد اللاعبين بأنك تعتبره أهم هدف في حياتك؟
ـ بصراحة أهم هدف في حياتي لعاملين الأول أنه كان في مرمى الفريق الذي ينافسنا بشكل قوي على الصعود، أما العامل الآخر أنه من أجمل الأهداف وكان في مخيلتي تسجيل مثل هذه الأهداف والحمد لله سجلت هدفين إحداها على الفيحاء أيضاً وهو هدف جميل أيضاً لكن هدف أبها ظروفه وتوقيته أفضل.
هزيمة الجبلين
* هل هناك لحظة احسست فيها أن أمل الصعود كاد أن يفقد أو يتلاشى؟
ـ تعرضنا لخسارة غير متوقعة ومفاجئة أمام الجبلين رغم أننا اضعنا العديد من الأهداف وبعد المباراة احسست أن جميع اللاعبين متأثرين واصيبوا بنوع من الاحباط والخوف من فقدان التأهل ولكن الحمد لله أن نتائج الفرق الأخرى كانت لصالحنا وهو مما اعاد لنا الأمل وعزمنا على عدم التفريط بأي نقطة وهو ما تحقق ولله الحمد أيضاً في مباراة الرياض وكانت المباراة مشدودة في اجواء صعبة واجهنا فيها فريقاً قوياً ومنظماً بشكل كبير، ولكن الحمد لله الأمور سارت كما يجب بعد ذلك الفوز احتفلنا احتفال غير مبرر من خلاله خفت من تسليط الإعلام على هذا الشيء وهو ما حدث ولكن نحن وضعنا لنا هدف وهو الصعود واجتمعنا على ضرورة نسيان تلك الاحتفالية والتفكير في مباراتي الحسم أمام الفيحاء وهجر استطعنا الفوز فيهما.
الأولى والممتاز
* من خلال مشاركتك مع الهلال في الممتاز والرائد في الأولى كيف ترى الفرق بين الدرجتين؟
ـ الفارق كبير جداً من جميع النواحي الفنية والإعلامية والجماهيرية، ففي دوري الأولى لا تستطيع أن تقوم بالأدوار التي يطلبها منك المدرب وهناك لاعبين من الصعب جداً أن يُظهر إمكاناته في دوري الدرجة الأولى ولكن من السهل أن يبدع في دوري الأضواء لوجود وضوح في المستويات سواء للفرق أو حتى اللاعبين أنفسهم، والعكس صحيح حيث تجد أن هناك لاعباً مبدعاً في دوري الدرجة الأولى ولكن لا يستطيع مجاراة لاعبي الممتاز أيضاً هناك أندية تلعب بشكل مميز وأسلوب سهل على سبيل المثال نادي الرياض ولكن هذا الأسلوب لا يتماشى مع دوري الأولى الذي يعتمد على عينة من اللاعبين أصحاب مجهود لياقي وليس تكتيكي أو مهاري وبالرغم من تقارب النقاط وعدم وضوح الفرق المتأهلة والهابطة إلا في المراحل الأخيرة من الدوري إلا أنه لا يدل دلالة أكيدة على قوة هذا الدوري بجانب عدم الوضوح في النواحي التكتيكية وصعوبة تقييم اللاعبين المميزين أو حتى الفرق المميزة إلا بصورة قليلة وما ارجوه حقيقة هو ضرورة تواجد اللاعب الأجنبي ضمن أندية الدرجة الأولى الذي باستطاعته إضافة قوة وانضباط تكتيكي أفضل من الصورة الحالية التي تعم فيه الفوضى.
لن اعود
* هل لديك النية للعودة للهلال خصوصاً بعد المستوى الكبير الذي ظهرت به مع الرائد؟
ـ بلا شك الكل يتمنى أن يلعب لنادٍ كبير مثل نادي الهلال لكن بالنسبة لي شخصياً فهي صعبة جداً ومن المستحيل أن اعود مرة أخرى.
* هل هو الخوف من الفشل وعدم قدرتك على اللعب في الفريق الأساسي؟
ـ لا.. ليس الخوف من الفشل بل لأنني أعرف الظروف التي واجهتني في الهلال لا يوجد سوى ثلاث خانات يستطيع القادم من الخارج اللعب فيها وهي قلب الدفاع والظهير الأيمن والهجوم أما الخانات الأخرى فهي محجوزة فأنا اتحداك منذ قدوم باكيتا قبل خمس سنوات أن تأتي لي بلاعب برز في خانة الوسط من اللاعبين القادمين من خارج النادي وعلى العموم أنا نجم وطموحي العودة للمنتخب من خلال أي نادٍ العب معه وهي ثقة بإذن الله ستكون في محلها.
* هل يمكن القول إن الرائد من ضمن فرق الأولى غير واضحة التكتيك؟
ـ بالعكس الرائد هو أحد الفرق القلائل التي لها وضوح في الجوانب التكتيكية أو حتى في الأداء، ولذلك صعد ولكن لابد أن يعي الرائديون أن الدوري الممتاز يحتاج جهد وعمل كبير بشأن ويُدعم بلاعبين محليين وأجانب على مستوى كبير لأن الفرق كلها في سوق واحد والرائد ضمن هذه الأندية فلغة المال هي العنصر الأهم لمنافسة الفرق الكبيرة التي تعمل وإذا الرائد توقف على هذه المرحلة فبالتأكيد أن الفرق الأخرى لن تتوقف فما يحتاجه الرائد هو فريقان أساسي واحتياطي في نفس المستوى حتى يستطيع أن يتلافى العقبات التي تواجهه كالإصابات والإيقافات والإرهاق والعوامل التي تؤثر على أي فريق.
انتظرونا في الممتاز
* هل تتوقع أن يظهر الفريق بشكل جيد في الممتاز؟
ـ الرائد فريق يمتلك أدوات جيدة، والأندية الكبيرة كالهلال والاتحاد تبحث في كل موسم عن لاعبين وتدفع مبالغ طائلة لأنها تريد أن تبقى قوية فالأمور التجديدية وعمليات الإحلال والإبدال وإضافة لاعبين هي من العوامل التي تساعد في نهوض أي فريق وليس الرائد فقط فنحن في عصر الاحتراف.. وصدقني الرائد سيبرهن للجميع في الموسم المقبل أنه رائد التحدي والفريق الذي يستحق الشعبية الجماهيرية الهائلة التي وضعته ضمن الأندية الجماهيرية الخمسة وهو كلام النقاد أيضا.
* ماذا تحمل من ذكريات عن فريقك السابق النجمة ومتى ستعود النجمة لسابق أمجادها؟
ـ بلا شك هو البيت الذي نشأت وترعرت فيه ومازلت أحد جماهيره وأفرح لفوزه وأحزن لخسارته وهو أمر مفروغ منه والحمد لله أنني أملك علاقات جيدة مع مسؤوليه وبإذن الله أن النجمة سيعيد توهجه وعنفوانه بشرط تضافر وتكاتف مسؤوليه حيث أن النجمة لايزال يمتلك خامات جيدة وعناصر ممتازة ويحتاج إلى عمل كبير ووقفة أعضاء شرفه ورجال الأعمال في عنيزة هي ما ستعيد النجمة إلى سابق عهده.
سليم مئة بالمئة
* الإصابات ملازمة لك، ما الأسباب؟
ـ هذا كلام عار من الصحة أنا سليم وجاهز مئة بالمئة وهنا سمعت هذا الكلام كثيراً نعم أنا أصبت إبان مشاركتي مع الهلال ولكن ولله الحمد تلاشت تماماً وأنا استغرب حقيقة الاشاعات التي تطالني من فترة تارة اتهموني بتعاطي المنشطات وتارة بالرباط ولكن أنا وبكل حقيقة هذه الأمور تعمل على احراجي أمام الأقارب والأصدقاء فأنا أكبر من تلك الأمور، وإذا كرة القدم توصلك إلى تعاطي المنشطات فلا خير فيها ولا خير فيمن تعاطها ونحن في السعودية وبحكم علاقاتي الكبيرة مع مجموعة كبيرة من اللاعبين في وطننا الغالي الجميع يرفض هذا الأمور ويستنكرها.
شائعة القلب
* ما حقيقة إصابة القلب هل هي من ضمن الشائعات أيضاً؟
ـ أنا لا أعلم هل هؤلاء الأشخاص الذين يبثون الشائعات لهم مصلحة في مثل هذه الأمور أم ماذا؟ لكن أنا سليم، وهذه الأمور أتمنى أن تتوقف ليس عني، بل عن جميع اللاعبين.
* ما أفضل المباريات التي لعبتها هذا الموسم مع الرائد؟
ـ مباراتا الفيحاء وأبها ليس لي أنا بل لجميع لاعبي الفريق.
* هل تلقيت عروضاً من أندية أخرى؟
ـ نعم أحمد الله أنا لدي عروضاً كثيرة وكل ذلك راجع إلى قيمة نادي الرائد وحسن اختياري لهذا الكيان العظيم الذي يتابعه الجميع من مختلف أنحاء المملكة ولكن أنا لدي وكيل أعمال وهو خليفة المطيري هو الرجل الذي له كامل الصلاحيات وعمليات المفاوضة سواء مع الرائد أو غيره من الأندية.
عرض الحزم
* ما صحة عرض نادي الحزم؟
ـ الحزم أو غيره من الأندية هم محل تقديري واحترامي، أنا لاعب كرة قدم وهي الوظيفة لي وبلا شك لابد أن احترم وأحب واقدر واثمن وقفة الجماهير الرائدية والتعامل المثالي من إدارة النادي ولكن بالتأكيد يجب أن اوفر عيشة هنيئة لعائلتي وأنا الآن أقول أن الأولوية للرائد في كل شيء.
* أثناء حديثي معك دائماً ما تردد وقفة الجماهير الرائدية وكأنك تستخدمها كأداة ضغط لكي تتلقى عرضاً كبيراً؟
ـ من لا يشكر الناس لا يشكر الله.. هذه الجماهير هي التي اخرجتني من الارهاق والقلق النفسي اتي اوصلتني إلى عدم قدرتي على النوم في ما مضى، تلك الجماهير هي التي وصل بها الأمر أن تزورني في عنيزة كي تطمئن على مسألة بقائي من عدمه تلك الجماهير هي التي يريدها كل لاعب وليس أحمد الحربي، أما العروض فأنا أعرف مستواي وهي تعرف هل استحق أم لا؟.
* لكن الرائد غير قادر على دفع مبالغ كبيرة حيث أنه لا يوجد في الرائد داعم سوى رئيس النادي؟
ـ أتمنى اغلاق هذا الموضوع وكلامي واضح لدي عائلة وأنا العائل الوحيد لها بعد الله والتفاهم ليس معي بل مع الأخ الاكبر ووكيل أعمالي خليفة المطيري.
* ماذا تتوقع للرائد الموسم المقبل؟
ـ إذا عمل الرائد سيقدم مستوى يليق باسمه وجماهيره، أما إذا توقف على ما هو عليه بالتأكيد الآخرين سيعلمون هذا باختصار كل شيء من يريد النجاح يجب أن يعمل.
ثلاثة أجانب
* ما احتياجات الرائد كلاعب خبرة كي ينافس؟
ـ طبعاً الرائد يستفيد من ثلاثة لاعبين أجانب ولابد أيضاً من تدعيمه ببعض اللاعبين المحليين.
* أي المراكز التي ترى أنها بحاجة لدعم؟
ـ لست أنا من يحدد تلك المراكز فهناك مدرب هو بالتأكيد من يعرف نقاط الضعف والقوة.
* كلمة أخيرة تود أن تختم بها حوارنا؟
ـ الشكر كل الشكر لك أخ محمد على هذا الحوار والشكر لصحيفة (الرياضي) التي اتاحت لنا الفرصة لكي نتواصل مع محبينا وأتمنى التوفيق للجميع.
سلمني عليه وقله تذكر تصريحاتك يوم تقول الرائد فقط مرور للأنديه الكبيره وبعدين علموه الإداره إن الرائد كبير وهالحين يقول الرائد كبير الله يصلحك ياأحمد كل مره كلام ما تنبلع ابد مع اني اعزك من يوم انك بالهلال قبل الرائد لا وبعد ولد عمي
اختيييييآر مووفق لا احمـد الحربي
مع الرائـد سوف يكون له حضوره وتوهجــــــه
وبالعكس من ذلك لو ذهب الى الحززم والتعاون فان طمووحه ليس كما لو كان بالرائـد
انت اخترت النادي الاصغر كونك قد صرحت بعد تسجيلك مباشره ان الرائد محطة عبور لاحد الاندية الكبيره وغرضي من التسجيل في الرائد هو اعادة تأهيلي كوني مبتعد عن اللعب كأساسي مع الهلال لمدة تزيد عن السنتين وقد حددت ذلك حيث ذكرت انك بعد ستة اشهر من تسجيلك سوف تتجه لاحد الاندية الكبيره مثل النصر او الاهلي او التعاون او الحزم الكلام للحربي بسبب ان هذه الاندية من الصعب ان تضمن اللعب كأساسي بها لمجرد التسجيل في منتصف الموسم لكثرة النجوم بها .
ويبدو ان الكابتن احمد الحربي مازال يبحث عن نفسه وتأهيل قدراته فلربما يحتاج لوقت اطول مع الرائد حتى يصل الى احد الاندية الكبيره
نتمنى التوفيق له والجد والاجتهاد والمحافظه على التمارين والعلاج حتى يعود سريعا لمستواه فربما حقق طموحاته في عملية الانتقال لاحد الانديه الكبيره كما ذكر هو في تصاريحة السابقة