[align=center]يظل الكاتب الرياضي ( النصراوي ) محمد الدويش من الكتاب المخضرمين الذين يحظون بمتابعة جماهيرية كبيرة نظرا لخبرته وأسلوب طرحه .... إلا أن الكثير أبدوا استغرابهم مما خطت به يده في مقاله اليوم الأحد 11/6 / 1429 هـ بجريدة الرياضي في العدد رقم 4172
عندما ذكر في خاتمة مقاله ( نسأل الله لنا وله حسن الختام ) أن عودة عبد الله الصريخ للفن ليست سوى إعلان عودة باريس نجد للجمال والحياة بعد أن خطفتها ثقافة القبور. كذلك قوله زمان كان في الأندية الرياضية سينما ومسرح.. ترى هل يعود ذلك الزمن الجميل أم تبقى الأندية رياضية فقط؟
اكتفي بهذه الإشارة وخير الكلام ماقل ودل ...ونسأل الله لنا وله الهداية
فأنا من أشد المعجبين بهذا الكاتب ولكن الغلط غلط يا أباسليمان...!![/align]