مايشــوف الشر أن شاء الله ابو سفيان والحمد لله على سلامته ،،
هذا الشخص الكريم والذي يأسرك بدماثة خلقه وبشاشة وجهه فضلا عن مستواه الراقي ولعبه الجاد والذي جعل الجميع يتفقون على توليته قيادة الفريق رغم حداثة عهده بالفريق ، فكان نعم الرجل ونعم الكابتين القائد المحرك لفريقه فكانت هذه البطولة الغالية علينــا جميعا .
ألف مبروك البطولة يا ابو سفيان ، ولعلمك فلقد اتفق الجميع بين شوطي المباراة النهائية وبعد خروجك مصابا على أهداك هذه البطولة فكان ذلك كأقل ما يمكن تقديمة لشخصك الكريم ،،
كل الشكر والتقدير أخي عاشق الشباب على هذه اللفتة الغير مستغربة من أمثالك ..،،