 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امووووت انا
|
 |
|
|
|
|
|
|
اهلا بأخى برق الوسم
طرحى للموضوع بشكل عام لانى اكتشفت ان الرجال لديهم القدرة لتمثيل بمشاعرهم نحو الطرف الاخر فستغربت ذالك لااعلم هل هى نعمه ام نقمه، كذلك ليس لديهم المانع بالاستمرار مع الطرف الاخر الى النهايه
تمنيت لوانى اجيد هذه الهوايه كان اصبح وضعى الان ثانى
انتظر عودتك
|
|
 |
|
 |
|
اختي العزيزة فعلا الرجل أكثر تلاعبا وتحكما بالمشاعر والسبب هنا بسيط جدا لما تعرفينه عن المراة ودرجة عاطفتها عند الرجل و قدرة الرجل لكتم سره والتحكم بعاطفته .
ولكن هذا الكلام وبوجود العلم الحديث تستطيعين كشف مشاعر الرجل.
وايضا هو سوف يكتشف فيك عدم تقبله وعدم تحملك له وكتم مشاعرك وسأسرد عليك وللجميع زوجا وزوجة ليكون الموضوع أشمل وذو فائدة و منها:
من علامات كره الزوج لزوجته او ملله اوتضايقه منها ,,,,,,,
1 سكوته معها وعدم الكلام
2:عدم الإشاده بأي عمل تنجزه
3 كثر إنتقاده لما تفعله
4 تكبيره اخطائها
5 الرغبه في ان تجلس اطول فتره ممكنه عند اهلها
6 الخروج الكثير مع الأصحاب وعدم الرغبه في البقاء في البيت
7 مشاهدة التلفزيون او ممارسة الألعاب الألكترونيه في البيت وتطنيشه لزوجته
8 عدم الرغبه في زيادة مصروفها او تقليله او قطعه..
9 عدم النظر إليها بكثره
10 النظر إليها بنوع من الدونيه
11 تتغير الأمور اعلاه عند الرغبه الجنسيه.......(.سبحااان الله)
12 ظهور علامات الملل و الإكتئاب لدى الزوج
13 ليس لديه الرغبه في أن يرد ع أي إتصال منها.
فأن لم تظهر هذه العلامات فأقول هل تعتقدين انه صادق بمشاعرة ام لا
أما بالنسبة لعلامات كره المرأة للرجل وهي كالاتي :
1- الــــــتـــــقـــطيــب والنـــــــــــــفــــــور .
2_ عــدم الــحرص على الـــنظر إليه أو الـــجلوس مــــــعه.
3- عــــدم الأهــــتمام بمــــــظــــهــــــرهــــــا أمـــــامــه .
4- الـــبــــــر ود مـــــعــــه مثـــل النظره الباردة .
5- احتــــــقـــــــاره وتــــــــــســــفـــــيه آرآئـــــــه .
6- تـــــــكبــــــير أخـــــطائــــــــــه وعـــــــدم رؤية حســناته .
7- بــــغــــض غـــيـــــرته عــــليهــــا وعدم الاهتمام.
8- بــــــــغـــــض أهـــــلــه وأقاربه وأصــــدقائه .
9- عـــــــدم الحــــيــــاء وعــــــــدم الــــخــجل منه .
10- الانـــــــشغــــال عــنــــه والـبطء في الرد عليه .
11- عـــدم طـــاعــــــــتـــه بـــــــــــل تكــــسيـــــــــر أوامــــــــره
12- العناد معه في كل مايقول ويأمر ويذكر لتثير أعــــصابه.
وفي الأخير جمعت من الحكماء الحلول لهذه المشكلة فالحل دائما الرجوع لديننا الحنيف
1- كيف تعامل زوجة لا تحبها ؟
2- وكيف تعاملين زوجا لا تحبينه ؟
قال تعالى: (( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم، وعسى
أن تحبوا شيئا وهو شر لكم، والله يعلم وأنتم لا تعلمون )).
وقال تعالى: (( وعاشروهن بالمعروف فان كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا
ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ))
وقال عليه الصلاة والسلام: " لا يفرك مؤمن مؤمنة
إن كره منها خلقا رضي منها آخرا ".
هذه اللآيات والحديث ينبغي أن يدركه الزوجة والزوج.
بأن يتحلى كل واحد منهما بالصبر والعشرة الطيبة حتى لو أصبحت العشرة متعذرة.
فالحديث يوجه الزوجين إلى التساهل،فإذا أبدى أحدهما البغض للآخر فعليه
بالصبر فلعل هذا الصبر تكون نتيجة ثمرته طيبة من الأولاد أو تغير القلوب من
بغضاء إلى محبة وصفاء ومغفرة الذنوب، كما أشار رب العزة والجلال:
إذا كره الرجل زوجته فالأفضل شرعاً أن يمسكها ويصبر عليها "وإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً" [النساء : 19].
وهذه اجابة للشيخ سلمان العودة عندما سئل عن هذه المسألة .
ومن باب اولى ان تصبر الزوجة وتحاول التسمك بزوجها رغم عدم وجود تلك المشاعر تجاهه.
هذه بشارة للزوجين إذا زادت حدة الكره والبغضاء.
والنفس لوامة أما يحب الخير أو الشر وكل الناس لهم أخطاء وزلل، والكمال
لله وحده ولله در القائل:
فالزوجة والزوج عليهما أن يحافظوا على حياتهم الزوجية من مودة ورحمة وأنس .
وهذا رجل قال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: إني لا أحب زوجتي فقال:
إن البيت لا يبني على الحب.
وقد روي أن رجلا جاء إلى عمر رضي الله عنه يشكو خلق زوجته، فوقف
على بابه ينتظر خروجه، فسمع امرأة عمر تستطيل عليه بلسانها وتخاصمه،
وعمر ساكت لا يرد عليها، فانصرف الرجل راجعا، وقال: إن كان هذا حال عمر
كما قال عليه الصلاة والسلام: "استوصوا بالنساء خيرا، فإنهن خلقن
من ضلع أعوج، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت
تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج
فاستوصوا بالنساء خيرا))
عسى الله ان يسهل امرك أختي وان يرزقك السعادة فالمراة تحب الرجل الغيور بدون الشكوك والرجل كذلك.
عسى أني وفقت للرد على مشاركتك وموضوعك
والله لهو من أهم معترك في وقتنا الحالي فشكرا
لكي لهذا الطرح المميز.
ودمتي على الخير ,,,
أخوك
برق الوسم